جمعية الكلمة للثقافة والإعلام ،،جمعية تنشط في مجال الثقافة والإعلام ،،،بالجزائر العاصمة ولها امتداد في باقي المدن الجزائرية وتطمح الى ربط علاقات ثقافية واعلامية مع جمعيات وهيئات دولية .وقد تأسست على يد مبدعين شباب في جامعة الجزائر بتاريخ 03 ماي 2000 وحصلت على اعتمادها سنة 2001 من مصالح ولاية الجزائر .ومنذ ذلك الوقت وهي تقوم بنشاطات ثقافية واعلامية عديدة وساعدها في ذلك أن أغلب مؤسسيها وأعضائها اعلاميون ومثقفون وطلبة جامعيون ،،،حيث يمكن لأي طالب جامعي يدرس أو تخرج في الجامعة أن يطلب الانضمام اليها وهي الآن تضم بين منخرطيها أسماء معروفة لصحفيين بمختلف وسائل الاعلام الجزائرية و كتّاب في القصة والشعر والرواية وغيرها.
وتقوم جمعية الكلمة بتنشيط المشهد الثقافي في الجزائر باستضافتها عديد الأسماء الأدبية والاعلامية المعروفة والاقتراب من تجاربها العميقة ومواقفها في الحياة وآرائها في واقعنا الثقافي والسياسي والاجتماعي ورؤيتها للتحولات الحاصلة في العالم .كما تهدف جمعية الكلمة للثقافة والاعلام الى تكريم وجوه فاعلة في المشهدين الثقافي والاعلامي في بلادنا وقد فعلت ذلكمنذ 2003 اذ عملت على الاحتفاء بانجازات هؤلاء والاحتفال بها ردّ الجميل لمثقفينا وأدبائنا ومفكرينا بالوقوف عند ما قدّموه وتثمين تجاربهم والعمل على ردّ الاعتبار للمهمّشين منهم ،،ومن جهة أخرى تفتح الجمعية أبوابها للمواهب الشابة في ميادين الأدب ، الفن ، الصحافة و البحث العلمي وغيرها ،،من خلال نواديها المتنوعة التي تسمح باكتشاف العصافير النادرة وتقديمها للجمهور وربط جسور التلاقي بينها وبين الأقلام المعروفة للاحتكاك بها ، والاستفادة من خبرتها وتوجيهها وصقل مواهبها لتصبح فاعلة في المستقبل .ومادام أغلب أعضاء الجمعية من طلاب الجامعات والمدارس العليا فإن نشاطات عدة تنتظرهم في حال انخراطهم في نوادي وفروع الجمعية يستفيدون فيها من دورات تدريبية في الصحافة المكتوبة و السمعية البصرية ، المونتاج التلفزيوني ، الانترنيت ، الاعلام الآلي ، النحو والعروض ،...الخ اضافة الى تنظيم رحلات سياحية بطابع ثقافي وفني داخل او خارج ولاية الجزائر ، زيارات ميدانية الى مؤسسات وهيئات ذات علاقة بنشاط الجمعية كما تنظم الكلمة لصالح هؤلاء مسابقات في أصناف الابداع الأدبي والعلمي ،،، ومن بين أهم ما قامت وتقوم به الكلمة الزيارات المتواصلة إلى الكتّاب الجزائريين في بيوتهم في خطوة هي الأولى في العمل الجمعوي الثقافي في الجزائر ، وتحمل مثل هذه الزيارات معنى التواصل بين الأجيال
وبما أن تجربة الجمعية فتية مقارنة بجمعيات أخرى إلا أنها تعمل على تنفيذ مشروع طبع الكتب لفائدة المبدعين الشباب في كل مجالات الكتابة ،وانجاز الانطولوجيات وترجمتها ،واصدار مجلة تعنى بقضايا الثقافة و الاعلام ،،،وفي حال تقدّمها في النشاط وتطوّر وسائلها وتحقيق أغلب أهدافها ،،،تطمح الجمعية لأن تتحول من نشاطها الولائي إلى الوطني فالدولي من خلال تأسيس فروع تمثلها داخل وخارج الوطن.
وتقوم جمعية الكلمة بتنشيط المشهد الثقافي في الجزائر باستضافتها عديد الأسماء الأدبية والاعلامية المعروفة والاقتراب من تجاربها العميقة ومواقفها في الحياة وآرائها في واقعنا الثقافي والسياسي والاجتماعي ورؤيتها للتحولات الحاصلة في العالم .كما تهدف جمعية الكلمة للثقافة والاعلام الى تكريم وجوه فاعلة في المشهدين الثقافي والاعلامي في بلادنا وقد فعلت ذلكمنذ 2003 اذ عملت على الاحتفاء بانجازات هؤلاء والاحتفال بها ردّ الجميل لمثقفينا وأدبائنا ومفكرينا بالوقوف عند ما قدّموه وتثمين تجاربهم والعمل على ردّ الاعتبار للمهمّشين منهم ،،ومن جهة أخرى تفتح الجمعية أبوابها للمواهب الشابة في ميادين الأدب ، الفن ، الصحافة و البحث العلمي وغيرها ،،من خلال نواديها المتنوعة التي تسمح باكتشاف العصافير النادرة وتقديمها للجمهور وربط جسور التلاقي بينها وبين الأقلام المعروفة للاحتكاك بها ، والاستفادة من خبرتها وتوجيهها وصقل مواهبها لتصبح فاعلة في المستقبل .ومادام أغلب أعضاء الجمعية من طلاب الجامعات والمدارس العليا فإن نشاطات عدة تنتظرهم في حال انخراطهم في نوادي وفروع الجمعية يستفيدون فيها من دورات تدريبية في الصحافة المكتوبة و السمعية البصرية ، المونتاج التلفزيوني ، الانترنيت ، الاعلام الآلي ، النحو والعروض ،...الخ اضافة الى تنظيم رحلات سياحية بطابع ثقافي وفني داخل او خارج ولاية الجزائر ، زيارات ميدانية الى مؤسسات وهيئات ذات علاقة بنشاط الجمعية كما تنظم الكلمة لصالح هؤلاء مسابقات في أصناف الابداع الأدبي والعلمي ،،، ومن بين أهم ما قامت وتقوم به الكلمة الزيارات المتواصلة إلى الكتّاب الجزائريين في بيوتهم في خطوة هي الأولى في العمل الجمعوي الثقافي في الجزائر ، وتحمل مثل هذه الزيارات معنى التواصل بين الأجيال
وبما أن تجربة الجمعية فتية مقارنة بجمعيات أخرى إلا أنها تعمل على تنفيذ مشروع طبع الكتب لفائدة المبدعين الشباب في كل مجالات الكتابة ،وانجاز الانطولوجيات وترجمتها ،واصدار مجلة تعنى بقضايا الثقافة و الاعلام ،،،وفي حال تقدّمها في النشاط وتطوّر وسائلها وتحقيق أغلب أهدافها ،،،تطمح الجمعية لأن تتحول من نشاطها الولائي إلى الوطني فالدولي من خلال تأسيس فروع تمثلها داخل وخارج الوطن.
